دع رغبتك الخاصة تقود الرحلة

هل وجدت نفسك عالقًا، تتساءل مالذي عليك أن تفعله لاحقًأ، ماهي الخطوة الكبيرة القادمة نحو هدفك المنشود؟ السبب الرئيسي المسبب لتك الحالة هو الإفتقار للرغبة.

رغبتك الخاصة هي شيء أساسي عليك أن تدركه قبل أن تقرر أي طريق ستتخذه. عليك أن تسأل نفسك مرارًا وتكرارًا إن كان هذا الشيء الذي أنت على وشك القيام به مناسب لك أم لا. لا تحاول أن تعيش حياة أشخاص آخرين، كن نفسك وأتبع شغفك ورغبتك، إن لم تفعل ذلك ستشعر بالملل بسرعة وتنسحب في أقرب وقت. إختيار مسارك بناءًا على رغبتك هو شيء حرج وحيوي قبل أن تبدأ رحلتك.